((((بَعضُ مُثقفْ))))
صَمت البوحُ
صُعوداً بالسلالمْ
واخْتلاقاً
رُبما الوضعُ مُلائِمْ
بَاحِثاً
عَنْ مَهجرٍ للروحِ
كَي أرمي بهِ
بعض الشتائمْ
وأُسلي
عن فؤاديْ
حَيثُ ما عُدتُ
أُقاومْ
ولأحكي
عن ضَياعي
عندما كُنتُ مُسالِمْ
طَائراً
كُنتٌ
وكَان الجِسمُ
في الأضواءِ عَائمْ
آهِ
ما أندى
وما "أزرقَها" تِلك العوالمْ
وهُراءً
أرشِفُ الإرهاقْ
أستفتي الطلاسِم
وافتراءً
كنتُ أدري
بعد أن رمتُ العلائم
(ملئت مني ومن غيري القوائم)
حينَ تُغرينا الأعالي
حين نُملى بالتشائُمْ
فأغني للعُلا...أعلا..... فأعلا
وأديرُ الظهرَ
للنعمة ناقمْ
حين راقبتُ
فلسطين وبغداد وحيفا
حين
أدركتُ
بأن البُعدَ
في الواقع قاتمْ
عدتُ
أستجديك رفقا
أعلن التوبة صِدقا
آه يا أرضُ احضنيني
و أحمليني
كوكباً يغدو على فلككِ هائم
صَمت البوحُ
صُعوداً بالسلالمْ
واخْتلاقاً
رُبما الوضعُ مُلائِمْ
بَاحِثاً
عَنْ مَهجرٍ للروحِ
كَي أرمي بهِ
بعض الشتائمْ
وأُسلي
عن فؤاديْ
حَيثُ ما عُدتُ
أُقاومْ
ولأحكي
عن ضَياعي
عندما كُنتُ مُسالِمْ
طَائراً
كُنتٌ
وكَان الجِسمُ
في الأضواءِ عَائمْ
آهِ
ما أندى
وما "أزرقَها" تِلك العوالمْ
وهُراءً
أرشِفُ الإرهاقْ
أستفتي الطلاسِم
وافتراءً
كنتُ أدري
بعد أن رمتُ العلائم
(ملئت مني ومن غيري القوائم)
حينَ تُغرينا الأعالي
حين نُملى بالتشائُمْ
فأغني للعُلا...أعلا..... فأعلا
وأديرُ الظهرَ
للنعمة ناقمْ
حين راقبتُ
فلسطين وبغداد وحيفا
حين
أدركتُ
بأن البُعدَ
في الواقع قاتمْ
عدتُ
أستجديك رفقا
أعلن التوبة صِدقا
آه يا أرضُ احضنيني
و أحمليني
كوكباً يغدو على فلككِ هائم
شعر سوسنة إسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق